A Simple Key For المرأة نصف المجتمع Unveiled
A Simple Key For المرأة نصف المجتمع Unveiled
Blog Article
إن الظاهرة المسماة بتجهيل المرأة تعد وتعتبر من القضايا التي قامت بالانتشار في فترة معينة في المجتمعات المتأخرة ،حيث أن هذا ما يقوم بالسعي به ما هم يظهرون العداوة للحضارة وكذلك التقدم ، فتقوم المرأة بالانشغال بالأمور التافهة وتترك القضايا المفصلية التي تكون محل اهتمام كل الأفراد
الأكثر مشاهدة ابني يخاف المطر وصوت الرعد، كيف أساعده للتخلص من هذا الخوف؟ ...
دورها المحوري: لا تقتصر مساهمات المرأة على نصف المجتمع فقط، بل هي تُشكل عنصرًا هامًا في جميع جوانب الحياة، فهي تُشارك في اتخاذ القرارات وتُساهم في حل المشكلات وتُقدم أفكارًا إبداعية.
السلام عليكم ليش هدا كله المراه مش هك ابدا و الله حرام عليكم
• ضرورة إسهام المرأة المسلمة بشكل فاعل في تحمل مسئوليتها الاجتماعية، وفي ممارسة دورها الحقيقي، من خلال التعبد الحق لله. ومن مظاهر هذا التعبد -اجتماعياً- حسن تربيتها لأولادها، وحسن رعايتها لأسرتها، وقرارها في بيتها إلا لحاجة وإشاعتها العفة في المجتمع بحفاظها على حشمتها وعرضها، ودعوة بنات جنسها للخير، وتحذيرهن من الشر.
كما يرفع التعليم مستوى وعي المرأة ومكانتها الاجتماعية ويعزز دورها في دفع عجلة التنمية ورقي المجتمعات ويساعدها في حماية ذاتها والقيام بأعمال كانت حكرا على الرجال.
فالمرأة شقيقة الرجل.. كما أخبر بذلك النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: "النساء شقائق الرجال".
نعم إنّها كذلك، براقةٌ وشفافةٌ وقوية لا تكسرها ضربة عادية، والدليل ما نراه كل يومٍ من بطولات نساء، يكتبن أسماءهن في ملحمة الحياة.
توجيهات تربوية عامة كبرت وأبي لا يزال يخاف علي من المجتمع! ...
لقد عمل الدين الإسلامي على تكريم المرأة وقام بالرفع من شأنها بعد أن كان يتم قتلها في الجاهلية فقد ذكر الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم حيث قال ﴿ وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالْأُنْثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ * يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ ) وبعد ذلك جاء الدين الإسلامي وكرم المرأة وعمل على الرفعة من قدرها .
وأختم بتحذير المرأة من أولئك الذين يدفعونها في هذا الاتجاه.. فإن كان البعض قد تسلطوا عليها في السابق، وحرموها حقوقها بفتاوى باطلة وتأويلات خاطئة فإن من يزينون لها التحرر من القيود والثوابت والقيم كافة هم أكثر خطورة على مكتسباتها، ويريدون لها أن تتحول فقط من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار، وهم ليسوا سوى عدو في ثياب صديق.
عبارةٌ سمعناها مراراً وتكراراً من جميع فئات المجتمع، ويضاف: إنَّ لها الحقُّ في التَّعبير عن رأيها في كلِّ كبيرةٍ وصغيرة…
إنَّهُ لم يقرأ عن الإسلام شيئاً، ولم يقرأ القرآن الكريم والسُّنَّةَ النَّبويَّة بفهمٍ وتمعُّنٍ حتَّى يعلمَ ويفهمَ كيف أعزَّ الإسلام المرأة، وجعل لها الاختيار والرَّأي والتَّكريم.
الحفاظ على الأسرة: تُعدّ المرأة ركيزة أساسية في الأسرة، فهي تُحافظ على تماسكها وتُساهم في توفير نور بيئة آمنة ومستقرة للأطفال.